تُحسَبُ الفضيلةَ فضيلةً، ما لم يقدر الإنسانُ على ضدِّها!
فلا عفّة لمن لا شهوة له،
ولا عفو لمن لا يستطيع الانتقام،
والزّاهد ليس الذي لا يجد، وإنّما الذي يجد ويزهد!
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب
تُحسَبُ الفضيلةَ فضيلةً، ما لم يقدر الإنسانُ على ضدِّها!
فلا عفّة لمن لا شهوة له،
ولا عفو لمن لا يستطيع الانتقام،
والزّاهد ليس الذي لا يجد، وإنّما الذي يجد ويزهد!