هو الله، فإن أخذَ، فطالما أعطى، وإن ابتلى، فطالما عافى،
وكم من بلاءٍ كان سبباً في الإقبال على الله.
ذلك أنَّ البلاء يُرققُ القلب، ويُهذِّب النَّفس!
مشاركة من Mahmoud Toghan
، من كتاب
هو الله، فإن أخذَ، فطالما أعطى، وإن ابتلى، فطالما عافى،
وكم من بلاءٍ كان سبباً في الإقبال على الله.
ذلك أنَّ البلاء يُرققُ القلب، ويُهذِّب النَّفس!