ولا أدري هل كبرتُ على حلمي؟ أم أني أخاف العودة الآن فينتهي الحلم بسرعة فأعيش بلا حلم، أدور حول نفسي، مثلما يدور حمارُ المطحنة حول الرَّحى، لا يدري ما المطحنة وما السِّمسِم ولا يدري إلى متى ولماذا يدور..».
مشاركة من mehada sadat
، من كتاب