تائه في لندن > اقتباسات من كتاب تائه في لندن > اقتباس

‫ وعلى أي حال، ما أظنني كنت أستفيد كثيرًا من فرجتي على الآنسة (حلوة الآنسة دي؟) المتجردة، فالنساء كلهن سواء حين يتجردن. ولعلهن ما اخترعن حيلة الثياب إلا لإيقاع الذكر في ذلك الوهم الخاطئ، أن هناك فرقًا كبيرًا بين فاطمة وماري، أو بين عيوشة ومونيك!

مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب

تائه في لندن

هذا الاقتباس من كتاب

تائه في لندن - محمد عفيفي

تائه في لندن

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب