وعلى أي حال، ما أظنني كنت أستفيد كثيرًا من فرجتي على الآنسة (حلوة الآنسة دي؟) المتجردة، فالنساء كلهن سواء حين يتجردن. ولعلهن ما اخترعن حيلة الثياب إلا لإيقاع الذكر في ذلك الوهم الخاطئ، أن هناك فرقًا كبيرًا بين فاطمة وماري، أو بين عيوشة ومونيك!
تائه في لندن > اقتباسات من كتاب تائه في لندن > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب