في هذا النص، زمن اتخذ مجراه وأخذ يجرني معه رغماً عني. أعرف الآن أنني قررت أن أذهب فيه حتى النهاية، مهما كانت العواقب، مثلما فعلت منذ ثلاثة وعشرين عاماً، عندما مزقت شهادة الحمل.