دعه يفتح نافذته لكل شيء، لأبواق السيارات، ولصياح الديكة، ولرائحة الفجر، لسورة البقرة التي تشغّلها جارتكم كل صباح، ولأجراس الكنائس في أيام الآحاد، لرائحة طبخ والدتك، ولصوت والدك الحنون، ولضحكة أحبّائك التي تعادل أوركيسترا كاملة.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب