❞ شكرته في سرها راضية بألمِ الشوق يعنّيها، وفي لحظة الاشتياق تستدعي ماجدة كل الأحباب الراحلين لترثيهم، لا تكتفي باشتياق واحد، وما فاجأها في اشتياقها هذه الأيام أنه لم يعد موجهًا لآخرين، إنها بالتحديد، تشتاق لنفسها! ❝
امرأة من صوف > اقتباسات من رواية امرأة من صوف > اقتباس
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب