أننا لا نخاف القلق… بل نخاف غيابه.
نقلق من الهدوء.
نشعر أن هناك شيئًا ما ناقصًا حين لا يطرق بابنا.
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من مصطفي الشيخ
، من كتاب