«لا أملك الشغف للإكمال.»
«لست في مزاجٍ رائقٍ اليوم.»
«سأرتاح اليوم وأواصل غدًا.»
كثيرٌ من الناس يقولون مثل هذه الجمل وهم موقنون بها تمام اليقين، فهي مخدّرات الذين لم يفهموا مدى معنى أن يحلم المرء حقًا، إذ أنّ الحلم لديهم مجرد كلمةٍ باردةٍ خاليةٍ من حرارة العمل الدؤوب.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب