إنّها تلك النظرة التي تجعل صاحبها مطمئنًا، ويسير مدفوعًا ببواعث الحمد، شاكرًا لأنعمِ ربّه، فتراه يستيقظ خفيفًا، متلهِّفًا ومتشوِّقًا لقراءة الصفحة الجديدة من فصل حياته، ثمّ يُغلِقها بنفس الخفّةِ التي بدأ بها.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب