يا صاحبي: من ظنَّ أن يسلمَ من الَّناس فهو واهم،
وإنَّ اعتقادكَ أنَّ النَاس لن يؤذوك لأنَّك لم تؤذهم،
هو كاعتقادك أنَّ الأسد لن يفترسك لأنَّك نباتي!
لا الأنبياء سلموا من الَّناس، ولا الله، أتريدُ أن تسلمَ أنتَ؟!
مشاركة من Shaimaa Farouk
، من كتاب