وحذاءً طرقتُ بكعبهِ باب الوقتِ فلم يفتح لي،
أدقّقُ في التّفاصيل،
ولا أجدُ ما يُحزنني أكثر،
إلا أنّ الوقتَ يمنحكَ نفسهُ كلّ ليلة،
ويطلبُ منّي أنْ أقفَ خلفَ الباب
أؤدّي له التّحية!
مشاركة من Sarah Gawdt
، من كتاب