إنَّ لنفسِكَ عليكَ حقّاً،
ومن حقوقها عليكَ ألَّا تُهِنْها، ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليق بها،
وأن ترفعها عن الزَّائف من النَّاس، والملوَّث من العلاقات،
وأن تُورِدها مورد النَّقاء، فيكون ظاهرُكَ كباطِنِك،
وتضع رأسكَ على وسادَتِك آخر اللَّيل وكلُّ شيءٍ فيك مطمئن،
لا شيءَ يعدلُ الطُمأنينة، لا شيءَ!
مشاركة من DoaaSaad
، من كتاب