"غلب عليّ دائمًا الإحساس بأني غريب في مصر لسببين: أولهما أني كنت أتكلم "البيديش" في بلد لم يتحدث فيه هذه اللغة إلا قلة، وثانيهما النظر إلينا كأجانب بسبب لون بشرتنا فنحن لم نندمج قط كمصريين وكنا على الدوام خواجات.
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب