وبدون تفكير، مسحت جميع صورها السابقة. فلماذا نظل نحتفظ بنسخة قديمة منا، نسخة من أزمان غابرة، نسخة لم تعد مستعملة، نسخة انتهى تاريخ صلاحيتها!؟
وهكذا، كانت تلك الصورة الّتي التقطتها لنفسها على غفلة في عصر يوم، وشاركتها على موقع مخصص للصور بدايةً لكل شيء.
مشاركة من Engi Khaled Ahmed
، من كتاب