نحن في عصر تتحرك فيه أوروبا وأمريكا بدوافع صليبية وصهيونية، وقضايانا المصيرية تتدحرج تحت أقدام اليهود، فكل تهوين من شأن الإسلام إنما يقع لحساب المغيرين! وكل تمزيق لأنصاره مَدَدٌ لأعداء الله، وكل تحقير لشرائعه وشعائره إنما يتم لحساب المتربصين به:
﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾
مشاركة من احمد حسان
، من كتاب