١٩٥٨، حمام الملاليطي ١٩٩٧٣، الراقصة والسياسي ١٩٩٠، كشف المستور ١٩٩٤، حين ميسرة ٢٠٠٧، عمارة يعقوبيان ٢٠٠٦ وأعمال أُخرى،كانت بعيدة كل البعد عن مرمى النقد، بالرغم من أنها أولى، لأنها جسّدت فئات مُهمّشة -بوصفهم- أدنى تجسيد إنساني.
تمثلات المجتمع المصري في الذات والجسد والهوية > اقتباسات من كتاب تمثلات المجتمع المصري في الذات والجسد والهوية > اقتباس
مشاركة من Hoda Desouki
، من كتاب