إننا لا نحتاج إلى أعادة كتابة التاريخ، كما يقال لنا بين الحين والحين، ولكننا بحاجة إلى استكمال ما لا يعد ولا يحصى من التفاصيل وتحليلها بطريقة منهجية. بدون النظر إلى التاريخ كمنظومة كاملة تشمل السياسة والاقتصاد والاجتماع سوف نبقى أسرى المنهج التقليدي: "ثم جاءت السنة الفلانية وفيها مات فلان وانتصر فلان".
مشاركة من Israa Omar
، من كتاب