❞ قاسيةٌ أنتِ أيَّتُها القنبلةُ كقسوةِ صانعِكِ الإنسان ولستِ أقْسَى من السَّرَطان
كلُّ البشرِ يكرهونَكَ ويفضِّلونَ الموتَ غَرقاً أو بصعقةِ برقٍ أو بحادثِ سيَّارةٍ
أو سقوطاً من على السَّطحِ أو على كرسيٍّ كهربائيٍّ،
أو بنوبةٍ قلبيَّةٍ أو بالشيخوخةِ نعمْ بالشيخوخة أَيَّتُها القُنبلةُ
إنَّهُمْ ❝
مشاركة من Nizar Al-Musawi
، من كتاب
