أما الفتاة الشابة التي كانت قد وَضعَت الرسالة بين يديه، وهي الآنسة إليزابيث ديفان، فجلستْ تنتظر في صبرٍ على الأريكة في حجرة الاستقبال الصغيرة
مشاركة من Salim Sami
، من كتاب
أما الفتاة الشابة التي كانت قد وَضعَت الرسالة بين يديه، وهي الآنسة إليزابيث ديفان، فجلستْ تنتظر في صبرٍ على الأريكة في حجرة الاستقبال الصغيرة