❞ الحقيقة أن مساحة تلامسي مع صغيرتي، هي ما تنقذني دومًا من حافة التفتت، من التلاشي، دفء جسدها يعيدني للعالم.
يؤلمني جسدي من التقلب بين ذلك الصقيع ودفء أمومتي، وأفكر أنها تستحق أمًّا بقدر قوتها وجمالها، أمًّا لا يملؤها الخوف من المجهول ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب