❞ وانتهى الإِشكَال، لأن كِتَاَبة التَّارِيخ فَنٌّ بطَبِيعَة الحال(8).
وإذًا فَقَدْ تَمَهَّد الطَّرِيق إلى بَحْثِ المَفْهوم الثَّالِث والأدَقّ للَفْظِ (التَّارِيخ). إن هذا اللَّفْظ في أصْلِ مَعْنَاه واشْتِقَاقه الدَّقِيق يُفِيدُ «البَحْث» أو «التَّعَلُّم بوَاسِطَة البَحْث» أو «المَعْرفَة التي يُتَوصَّل إليها من طَريق البَحْث»(9) ❝
علم التاريخ > اقتباسات من كتاب علم التاريخ > اقتباس
مشاركة من عمر الطويل
، من كتاب