أن تخفّف عنها بدلًا من أن تُثقلها، أن تذكّرها بأنها تفعل ما بوسعها، وأنها تستحق الأمان رغم كل شيء. لأن القلق سيظلّ يهمس لك بأنك لست كافيًا، وأن عليك فعل المزيد، لكن الرفق بنفسك هو أن تجيب هذا الصوت قائلًا: «أنا أبذل ما في وسعي، وهذا كافٍ».
مشاركة من Bassant El baradei
، من كتاب