ولكن أنتِ هنا الآن، وبوسعك أن تحظي بحياتك كاملة، أن تكتبي، وأن تسافري، وأن تعشقي.. أما بالنسبة لما اختبرتِه، لما عشتهِ.. الحقيقة التي تكشفت لك وحدكِ، الوجه المخيف للعالم الذي جابهتهِ وحيدةً، هذه المعرفة التي توجد في داخلك، ولا توجد في داخل أيٍ منا، صدقيني.. يا صديقتي، كلنا نحسدكِ عليها.
مشاركة من Raghad_malakh
، من كتاب