فالفيلسوف كما يُفتَرَض بي أن أكون هو ما يُمثل نمط المفكر الذي لا زال يُحافظ على فطرته، فهو لا زال ينظر بشغف ويُحَدِق في تلك الأشياء التي يُسَلِم بها الأشخاص الحساسون تسليمًا قاطعًا، إنه ذلك الشخص الذي لا يمكنه التخلص من ذلك الشعور القائل بأن كافة تلك الأشياء الحياتية العادية الواضحة هي أمور غريبة لا تُصَدَق!
هل عالمنا يهم ؟ > اقتباسات من كتاب هل عالمنا يهم ؟ > اقتباس
مشاركة من izarif meryem
، من كتاب