أن البحث في أي من العلمَين؛ علم وظائف الأعضاء وعلم النفس، يجرُّ بالضرورة إلى البحث في الآخر، فإذا تتبَّعنا أية وظيفة من الوظائف الفسيولوجية، فإننا سنجد في النهاية أن أداءها مرتبطًا بتلك المجموعة من الأنسجة الرخوة المحميَّة داخ
مشاركة من يوهان
، من كتاب