ورغم ما قلته ورغم القتل الحي الذي أعيش به فمازال المُحب ينتظر، مازال يتطلع هو إلى جواله والذي لا ينقطع عن الاهتمام به، وفر له كافة وسائل التدفئة، فمن يمينه البرواز المؤطر لصورتك وأنتِ تلوحين لي بحفلة تخرجك، وعن اليسار يا حبيبتي دثرته بروايتك المفضلة والتي نهلت من نظراتك الكثير ولن أخفي عليك سرًا فأنا بين الحين والآخر أقوم بزيارة إلى صفحاتها لعلني أتقابل ولو بالصدفة مع نظرة منك قد علقت بها
جريمة حياة > اقتباسات من رواية جريمة حياة > اقتباس
مشاركة من DaliaKabary
، من كتاب