تركتُ دار المحبوب وغدوتُ أمشي إلى أصيلة، إلى الماضي الذي تعيشه وصنعتْ منه حوائط وجدران تحجب الحاضر والمستقبل أن ينفذ من أي ثقبٍ لنا، أصيلة القطة التي خافتْ على صغارها فأكلتهم لتحفظهم في أحشائها من غدر الحياة.
عزبة بركة > اقتباسات من رواية عزبة بركة > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب