وكما أنّ الحضور الطارئ والمباغت يربكها، أيضاً الرحيل والمغادرة الطارئة يربكانها، وبين الحضور والرحيل/المغادرة، تتراقص سحابات الأنثى في عالمها هذا الذي تعيشه، فما تنفك تبحث عن ذلك العالم الآخر؛ عالم المرأة الأنثى بهويتها المستقلة.
مشاركة من Jessy M Sameh
، من كتاب