اللَّهُمَّ كَما وَفَّقتَنا لنصيحة غَيْرِنا، فَوَفِّقْنا لنصيحة أَنْفُسِنا حَتَّى نَبْدَأ بِالأَهَمِّ فَالأَهَمِّ مِنْ أَمْرِنا، وَلا يَشْتَغِل بالُنا بِالأَعَمِّ عَنْ الأَخَصِّ، وَلا نلهو عَن الأَنْفَس بالأخسِّ، واجْعَلْنا عِنْدَ الدُّعاءِ إِلَيْكَ مِنْ المستجيبين لَك، وَعِنْد ذِكرِك مِن الواجِدين بِك، وَعِنْد موافقَتك مِن المتهالكين فيك، وَعِنْد مُخالَفَتِك مِنَ التّائِبينَ إلَيْك، وَعِنْد الشَّدائِد مِنْ المُتَوَكِّلينَ عَلَيْك.
وقربناه نجيا : خلاص ابتهالات التوحيدي من كتاب الإشارات الإلهية > اقتباسات من كتاب وقربناه نجيا : خلاص ابتهالات التوحيدي من كتاب الإشارات الإلهية > اقتباس
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب