ولا أحس وأنا أقرأ القصص بمجرد التسلية وتضييع الوقت، كما لا أحس بأني فقط أنتقل لأعيش في الخيال، بل أحس وأنا أقرأ قصة كأني أقرأ دراسة اجتماعية.. إن القارئ يستطيع أن يتعرف على كل طبائع الشعوب وكل مميزات الشخصية الإنسانية من خلال القصص التي يكتبها كتاب كل شعب..
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب