يطير الحمام، ويحطُّ الحمام!
والكل يبصُّ من عَلٍ للمنور الذي تحول إلى هديل وتغريد ونُوَاح وغناء. وجاءت العصافير، وحطت على أرضية المنور، تلقط الحبوب الصغيرة، وترفرف ويزداد عدد العصافير، ورفرفاتها عدَّت لحظة من القوة والفرح.
شجو الهديل > اقتباسات من رواية شجو الهديل > اقتباس
مشاركة من مريم العجمي
، من كتاب