كتشفوا مبكرا أنني مخيبة للآمال، وتأخرت حتى أدركت أنني بنت مثل كل البنات، أحلم أن في الكافورة فرسا، يركض بها رجل يدعى محبتي، يخطفني من الشرفة المطلة على القمر، لنكتشف عوالم، ليس مهما أن يطلق عليها اسم أبي. سنحفر حروف أسمائنا فقط، ونصدق أن اللـه رحيم ولن يعتبر المحبة إثما كبيرا.
مشاركة من ولاء بسيوني
، من كتاب