لا يُعرف تحديدا المؤسس الأول لمنظمة «الظل»، لكنها عبر سنوات قليلة استطاعت كسب الثقة في قدراتها وسط مجموعات مخترقي النُظم، وأصبحت الكابوس الأول لكل المؤسسات التقنية وخبراء الأمن.
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب