وحين يتّسع صدري لذلك وتهدأ دقّات قلبي. إنّ صدري الآن يضيق… يضيق ويختنق بهذا القطار الذي يحمل الكونبطا إلى المشنقة. فللحكاية أَلَمَانِ، ألمٌ حين نعيشها، وألمٌ حين نرويها. وألمُ روايتها أشدّ تدميرًا وأنكى للنّفس المسكونة بالحنين.
الكونبطا > اقتباسات من رواية الكونبطا > اقتباس
مشاركة من Samia Ramadan
، من كتاب