للمرة الأولى منذ رؤيتي لعيونك الصغيرة عند ولادتك وأنا أتلقَّفك من يدَي الداية أشعر أن ظهري أصبح عاريًا، ربما تكون تلك المرة الأولى التي أخبرك فيها بتلك الكلمات، ولكنك دومًا كنت بعيوني أمان المستقبل الذي راقبته مع تطوُّر حركتك ونُموِّك أمامي،
سراب دجلة > اقتباسات من رواية سراب دجلة > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب