الثواني الأولى من أي تجربةٍ جديدةٍ دائمًا ما تكون هي الأصعب، حاولت سريعًا باستخدام حاسةِ اللمس أن أتحسس حائطًا أو بابًا أو نافذةً في هذا الكابوس، بعدما فقدتُ الأمل قررت أن أعود إلى حيث الباب الذي ولجتُ منه ولكنه قد اختفى!
الثواني الأولى من أي تجربةٍ جديدةٍ دائمًا ما تكون هي الأصعب، حاولت سريعًا باستخدام حاسةِ اللمس أن أتحسس حائطًا أو بابًا أو نافذةً في هذا الكابوس، بعدما فقدتُ الأمل قررت أن أعود إلى حيث الباب الذي ولجتُ منه ولكنه قد اختفى!