الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء > اقتباسات من رواية الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء > اقتباس

في حين ظل فخر مغيبًا داخل إطار لوحاته، كنتَ أنت تصدُّ عني داهم الأخطار التي أحب أبونا دومًا أن يعرِّشها على جدار شجرتي.

هذا الاقتباس من رواية