هذه الحالات الأربعة هي المقياس الذي ينبغي أن نقيس عليه الكلام، حتى نتحدث فيما يرضي الله وفيما ينفعنا في دنيانا وآخرتنا. هذا سيجعلنا نحافظ على حصائد ألسنتنا.
ذكر الله. تذكير النفس والآخريين بعظمة الله والتفكر في خلقه.
قراءة القرآن. الاستفادة من كلام الله عز وجل والتعلم منه.
طلب العلم وإفادة الآخرين منه. الاستفسار عن العلوم النافعة وإفادة الآخريين بما تعلمت.
التحدث فيما يعينك في حياتك الدنيا. التركيز على الأمور العملية التي تسهم في تحسين شؤون حياتك اليومية.
على درب الثبات > اقتباسات من كتاب على درب الثبات > اقتباس
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب