كما نعرف جميعًا، الحياة المبنية على الافتراضات والتوقعات تحمل بداخلها بذورَ شجرة الإحباط.
لذلك، فبدلًا من أن نحاول جهدنا أن نطوِّع العالم والشخص الآخر ليوافق توقعاتنا، ومفهومنا عن الكمال ونسق معتقداتنا، علينا أن نسترخي ونرى العالم والآخرين على حقيقتهم من دون أن نصنفهم أو نحكم عليهم. نحررهم من توقعاتنا وأمانينا.
أوف لاين > اقتباسات من كتاب أوف لاين > اقتباس
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب