«إن الطبع العدواني والعنيد لبن غورين يجعله غير قابل على إجراء تنازلات، وهذا الطبع هو الذي منعه من الإصغاء إلى نصائح ذكائه» !… ويستطرد غولدمان أن الدليل القاطع على ذلك هو أن «ابتعاد بن غوريون عن السلطة سمح لذكائه بأن يأخذ حقه… فأعلن على الملأ ضرورة الانسحاب من الأراضي المحتلة (1967) ما عدا القدس…».
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب