لأتفادى فضيحة العلكة، صرتُ أمشي بمحازاة سور المدرسة التي يعمل بها الأستاذ «منصف» الطفيلي الأعظم هنا،
مشاركة من نوران عصمت
، من كتاب
لأتفادى فضيحة العلكة، صرتُ أمشي بمحازاة سور المدرسة التي يعمل بها الأستاذ «منصف» الطفيلي الأعظم هنا،