كادوا أن يسلموا - نفوس لها العجب! > اقتباسات من كتاب كادوا أن يسلموا - نفوس لها العجب! > اقتباس

وهنا قاطعَ بن أفليك الكاتب المُلحد بقوَّة، قائلًا: "هذا افتراءٌ وليس حقيقة، من العارِ عليك أن تقولَ هذا الشيء القبيح، هل أنت خبيرٌ في الدين الإسلامي! لأنَّ ما تقوله أشبَه باتهام اليهودي بشكلٍ عام بأنه خَبيث، أنت تريد أن تلوِّن الإسلامَ بأكمله بفرشاتِك الغليظة، هناك مليارُ مسلم ليسوا متطرِّفين ولا يَلزم مقارنتُهم بغيرهم، ولا يُسيئون للنساء كما تَظنون، هُم يريدون فقط العيشَ بسَلام والذهابَ للمدارس والمساجدِ للصلاة، ولا يقومون بأيٍّ من الأمور التي تَزعمون أنَّ المسلمين يقومون بها، لقد قتلنا من

هذا الاقتباس من كتاب