أصبح أدب الكتابات العابرة سيّد اللحظة ومنقذ الكثيرين من ضحالة أيّامهم، كما أنقذني شخصيًّا من مغبّة الاستقالة الدائمة من الحياة الأدبيّة. ولعلّ تسمية هذا الكتاب بـ «أهلًا بك في القطار الليلي للأفكار التي لا تنام» يشبهني كثيرًا في قلقي وانطلاقي نحو تفسير الأشياء صعودًا وهبوطًا.
أهلاً بك في القطار الليلي للأفكار التي لا تنام > اقتباسات من كتاب أهلاً بك في القطار الليلي للأفكار التي لا تنام > اقتباس
مشاركة من Layla Kaloda
، من كتاب