❞ الرُّعبَ الخالِصَ. لم تكن في الحُلمِ رموزٌ يفسِّرُها ابنُ سِيرينَ أو فرُويْد؛ بل كلُّ مَا ومَن أعرِفُه، بالملامحِ ذاتِها التي أراها في يَقظتِي، وبالتصرُّفاتِ نفسِها؛ عشراتُ الابتساماتِ التي تعَضُّني، والضحكاتُ التي تَجلِدُني، وكلماتُ الحبِّ التي تحرق قلبي بلهيبٍ كاذبٍ، أيدٍ ❝
مشاركة من Afnan Abdllah
، من كتاب