﴿وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا﴾
هذه الآية يوجد بين طياتها أسرار رائعة، فالفكرة أو القرار الذي ستقوم بأخذه يعتمد بشكل كبير على حالتك أثناء اتخاذه. وفي لحظات الصفاء الفكري تكون أنت في حالة صفاء ونقاء واتصال روحاني عالٍ وهو ما يمثل أحد المداخل الصدق، فأنت في هذه الحالة تكون على اتصال وثيق مع نفسك ومع خالقك حتى وإن كنت لا تعلم، وهذا هو مفتاح السلطان النصير أي النصر في كل ما تسعى فيه. المشكلة أن غالبية البشر منفصلة عن نفسها فهم يعيشون في حالة مستمرة من الإدمان.
الفكر المفترس : ورحلة البحث عن كيفية التخلص منه > اقتباسات من كتاب الفكر المفترس : ورحلة البحث عن كيفية التخلص منه > اقتباس
مشاركة من ahmed naiem
، من كتاب