علماء الكلام الأشاعرة لاموا الفلاسفة على ميلهم للأرسطية، وهو الميل الذي جعلهم يبالغون في تبجيل القدماء أي الوثنيين. ولكن الفلاسفة ردوا على أرض المنطق: التضاد المنطقي بين قضيتين يظل على مستوى العمومية متوافقًا مع كل مجالات المعرفة، ولكنه ليس قابلًا للاختزال في مجال واحد منها
مشاركة من محمد سامي
، من كتاب