التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباسات من رواية التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباس

حضنتُها جيدًا، كان التلاحم فيه تذكرة الأمان طيلة الطريق. ركبتُ. وصلتُ. وعدتُ بعد أسابيع. كالعادة عناق عودة، لكن كان فاترًا بعض الشيء. هي للحقِّ زهقتْ منِّي، ومن كواليس مشاهدي أنا والسُّلطة وهي تقف وسطنا، تارة تقف معي، تُخلِّصني. وأُخرى تطمئنني، وأخرى.

هذا الاقتباس من رواية