التدوينة الأخيرة > اقتباسات من رواية التدوينة الأخيرة > اقتباس

الفجائع تأتي متلاحقة كأنها أمواج البحر، وقد رأيت كثيراً منها حتى باتت لطماتها غير مفجعة على الإطلاق..

صرت أستقبل الحوادث الجنونية فأعجب لها ساعة، ثم أجدني أنغمس في مزيد من الحزن والوحدة. لم أعد أنهار ولا أفقد صوابي كما كنت أفعل في الماضي، فقد عايشت وحوش الحزن والوحدة حتى ألفتها مع الأيام.

مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

التدوينة الأخيرة

هذا الاقتباس من رواية