علمت بعد هذه الحادثة بأيامٍ قلائل أن النساء في هذه البلدة، وفي عموم البلاد يكون لها أصدقاء وأصحابٌ من الرجال الأجانب، وكذلك للرجال صواحب من النساء الأجنبيات، ويدخل أحدهم داره فيجد امرأته ومعها صاحبها، فلا ينكر ذلك :)
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب